نصدر تقارير ودراسات وموجزات عن القضايا التي تعني المنطقة
.محمد مكية وبغدادأحمد الصَحيحجبل طارق والعربذكاء الراوي والبطلالاستثمار في السينما السعودية..عن كاريزما الشاعر
تأسيس بيئة بيانات ضخمة متكاملة وآمنة إلكترونيا وربطها بالذكاء الاصطناعي ووضع البروتوكولات الكفيلة بحمايتها على نطاق واسع.
صورة لمحرك البخار "بوفينگ بيلي" الذي تم التقاطه في متحف العلوم في لندن
• إضافة إلى البــر والبحــر والجــو، هناك مسرح استراتيجي جديــد للصراع هو الفضاء الإلكتروني.
تشير الثورة الصناعية الثالثة، أو الثورة الرقمية، إلى تقدم التكنولوجيا من الأجهزة الإلكترونية والميكانيكية التناظرية إلى التكنولوجيا الرقمية المتاحة اليوم.
• قيام النظام القديم على “حقائق تقابلها إجراءات”، أما النظـام الذي هو قيــد التشكّـل حالياً فيقوم على “إبــداع المعرفة المطابقة لاجتراح الحلول”.
وقال الخريف: «النسبة الكبرى من السكان في المملكة هم من الشباب، الذي يحتاجون إلى تدريب وتأهيل لمستقبل التقنية للتواكب مع مستجدات التكنولوجيا»، مشيراً إلى توفر بنية تحتية صناعية ضخمة ونظم حكومية هي الأفضل وتأسيس جهات مرجعية في البيانات والذكاء الاصطناعي تدعم تسخير الثورة الصناعية الحديثة لإحداث نقلة في مجال الصناعة وقطاع التعدين في البلاد.
Driving major financial adjustments as a result of automation and technological breakthroughs, bringing about both work displacement plus the development of recent roles, necessitating widespread workforce reskilling and systemic adaptation.[60]
وهذا من شأنه أن يحث المستخدمين على رد الفعل تعرّف على المزيد بصفة دائمة من خلال إرسال المعلومات. باختصار، يجب أن تكون العملية وجيزة، ومستمرة، وسريعة.
The initial Industrial Revolution was marked by a changeover from hand manufacturing ways to equipment in the usage of steam energy and water energy. The implementation of recent technologies took quite a while, so the time period which this refers to was in between 1760 and 1820, or 1840 in Europe and The us.
فريق القيادة المجموعات المتخصصة الإستراتيجية والتخطيط والمساءلة العلاقات الخارجية والاتصالات إدارة الموارد وتطوير الخدمات نتعاون عن الإسكوا
• لن تكون خيارات الباحثين والمصممين والمخترعين هي فقط ما يطوّر التقنيات الجديدة.
بدأ هذا التقارب في أوائل العقد الأول من القرن الحالي. حين استخدم كل من غوغل وبايدو - وهي محركات البحث الناشئة في ذلك الوقت - الذكاء الإصطناعي لإنجاز أنظمة التّوصية الشخصية في مجال الإعلانات الإشهارية، أدركوا أن النتائج كانت أفضل بكثير مما كانوا يتوقّعون.